. . وَ يَ لِ قسَآوَة الـ غِ ـيَآب ❤





||
ذلك الحنين القاتِل للأمَل , يجعلنِي أسيِرة لِ المَاضِي الذّي هُو بِه ,
أشتَاق لِ البكَاء علَى صَدِره , أحتَاج لِ رؤيَة عينَآه الّلتآن تبتسمَآن لِي ,
أشتَآق لِ مبسَم شَفتيِه , أشتَآق لِ اسمِي يمّر مْن خِلاَل شفتيِه فيصّب فِي
أذنَآيَ فَ تنشلنِي نشوَة عَارِمَة وَ فرح طِفلْة لمَ يتعدّى عُمرُها الـ ثانِيَة عشَرة بَعد ,
أحتَآج أنْ أبكِي وأبكِي وأبكِي حتّى أكتفِي , وليَت دمعِي اليَوم يُسْعفُنِي ,
كَم مَوتُهم وَرحيلُهم قَآسِي جِدّاً , بِ فتَرة بسيطَة أفْتقِدُ مَن هُم سَندِي ,
آآآهـ يَا لِقسَآوَة غِيَآبُهم المّرة ,
أيّ مَرآرَة سَ تكُون فِي عامِي هذا أيْضاً ؟! : (


0 هَمسكُم إليّ:

إرسال تعليق