مجرّد سسسَخافة * احتيآآآآج ْ ~

امَمِمَمِمَمِمَ ;
لآشَيءْ يَسِتَحق الذِكرَ
هِيّ مُجَرِد سَخآفِة إحَتِيآج لآ أكَثِر ..


مجرد احتياج , مجردّ احتيآجْ ,
إلى متى وأنا أحتاج لَه ؟
أكرهني لمّا أحتَآج لَ أحد ! بِ رغْم يقِيني إنّه أبداً مَا بِ ينفعنِي ,
لكنْ أظّل أحتَآجه !

 
أكبَر كثِير ..
ايْه أنا أكبر كثير .!
والّدليل اللّي نبَتَت بِ شعرْي !
همّه بِ هالدّنيآ عسسِيرْ ,
أحتَآج لَه ; وأحتآج أبكيْ !

نجمَه ورا القمَرآ تسيرْ
وأنَا بِ عيِني أتبَع هَـ السّير !
يمْكن تِلقَى لها شَيء كبِيرْ ,

ألم , مشتاق , وداع , وفراق
حزن , آلآم , وجرح عتاب
كفاية يَ العمْر وقّف !
أنا مافينِي للنكرآن
زمْن يا أبوي يكفيني
غدر وخيانات تألمني ..

إذا بتكمّل على كذا ,
لحظَة وقّف وناظرنِي .
بقايا جثّة بِ تحملنِي !
أبيك ترميني لأقرْب بَحرْ
وتمششششِي وَوَوَوَوَتخلّيني .



وكتبت | منى بنت بدر
مجرّد سخافَة احتيآج | 9-91431هـ 19-8-2010ك
. . . الرّمآدي مُ قْ تَ بَ سْ
5:38 صباحاً !




ووووَميششُو كمْ أحِبّهآ ♥

. , *

 


ووووَكم اُحبّهآ وَأحبّ آلحَديثَ مَعهآ
هِي بِـ عُمْرِهآآ صَغييِرَه ؛ لَكنْ بِـ عَقْلِهآآ كَبيِرَة .،
هِي كفِيلَة بِـ انْ تَجعُلنِي أرسُم ابْتسسَآمَة كبِيرة علَى مَحيآيْ ،
هِي وَحدهَآ مَنْ تُجبرُنِي علَى القَهقَة بِـ شكْل كَبير ،
ابنَة عمّي ، بَلسسَمُ قَلبِي ، شِفَآء جُرحِي
[ مشَآعِل ] أوْ كمَآ أحبّ [ مِيششُو ]
مَنْ عَرفَهآ فَقد كسسَب ، ومَنْ لَم يَعرفِهآ فَقد * فَقدْ !

تَعلمِينْ كمْ تَخونِينِي كَلمَآتِي وَقتْ حَآجتِي لَهآ ،
تَعلمِينْ كمْ لَك في آلقْلبِ مِنْ حُبّ كَبِيرْ ،
تَعلمِينْ مَآ أَنْتِ بِـ قَلبِي ؛ وَمآ مَدى مَعزّتِك بِه ،
فَـ لسْتِ ابنَة عمّ فَقط ؛ بَل أَنْتِ شَقيقَة وَمِنْ آلرّوحِ قَريبَة
فَلْ تَعذُرينِي عَلى خِيآنَة كِتآبتِي لِ حقّك ، وقُصوُرهَآ عنْ آلتّعبِير بِـ مَنْ هِي شَقيقَة آلْقَلب ؛*
فَـ وَالله إنّي احِبّك وأحِبّ كلّ مَنْ يُحبّك

لآ حَرمنِي آلبَآرِي مِنك ؛* . .

3 رمضآن 1431هـ | 13 أوقست 2010 م .
وَكتَبتْ | مُنَى بنتْ بَدِر ,

 

وَوَوَوَوَوَوَوَ * أشششْتآقُك !





  لآ أعلَم لِمَ بكيْت اليَومُ ؛ فقَط ذلِك الشّوق الذّي مزّق قلبِي وحطّمه , عَآد بِ قوّة اليَوم

  تلْك القوّة التّي افتقدُتهَآ من يَوم ذلِك الرّحيل الّلعين !
  فَ تكمْل أيّها الشّوق فِي الدّفن دَآخِل الأعمَآق / لآ أريُد لَك الخُروج بتَاتًا البتّه !
  ولِتْكمل العَآم والنّصف بَل أكثَر , حتّى تلْك القَصيْدهـ ’ أو أكُون أقَربْ لِ الصّدق
  تلْك الخربشَآت التّي كَتبْتُها بَعد تمَآم السّنه | علَى المَوُت !
  وأيّ مَوتْ هُو ذلِك المَوت . , بتّ أحسَبُنِي وَ الشّوق وِلدنَآ سَوآسِيَة , كَ توأميْن سِيآميّين ., لا يفَتِرق أحَدهُما عنْ الآخِر ؛ ولا بِ أصْعب العمليّآت الجِراحيّة .
  آهـِ منْ الفِرآق الذّي جَعلنِي أشْعر بِ عذآب الشّوق المُميتْ !
  وَوَوَوَوَوَوَوَ * أشششْتآقُك ! بعَدْ كلّ ششَيء , . . . /3 


   وَكتَبتْ | مُنَى بنتْ بَدِر ,
   الساعة : 2:22 | المٌوآفِق : 26/8/1431هـ - 7/8/2010 مـ