إلى متى ؟



لا أعلم إلى متَى وأنت هُنا 1 (19)

متمكن في حنايا القلب ., مقرّك مسكنِك , محرّك لنبضَات القلب .,
غيابِك يشكل لِي موتاً بطيئاً ., يطبخ على نار هادئَة دون أدنى رحمَة .
هل غلطتي أنني حببتِك ؟ أم غلطتِي أنك هو فقَط من غيّرني بالكامل ؟
أم وأم وأم .. بَل عفواً أجبنِي ماهِي غلطتِي :(

كنْت هُنا .!
يوم العيد - 1 / 10 / 1430 هـ

0 هَمسكُم إليّ:

إرسال تعليق